مجلة الأخبار

وتلتقي نيجيريا وكرواتيا ضمن المجموعة الرابعة في مونديال روسيا على ملعب كالينينغراد. ويعتقد مشجعو منتخب نيجيريا أن الدجاج الحي الملون باللونين الأخضر والأبيض، يجلب الحظ لفريقهم.

وقال وزير الثقافة والسياحة الروسي، أندريه إرناك، لوكالة إنترفاكس الروسية، إنه لا يمكن السماح بدخول الدواجن الحية إلى الملعب.

وقدم مشجعو المنتخب النيجيري الطلب ذاته قبل 8 سنوات في جنوب أفريقيا، وقد تم طرد مشجعين نيجيريين من أحد الملاعب بعد أن تمكنوا من إدخال الدجاج إلى الملعب.

ورغم حصوله وتنفيذه بنجاح لركلة الجزاء التي منحت فرنسا التقدم، بعد الاستعانة بتقنية المساعدة بالفيديو في التحكيم للمرة الأولى في تاريخ النهائيات، عجز الدولي الفرنسي عن التعامل مع الرقابة الدفاعية التي فرضها الأستراليون في المباراة الأولى للفريقين في المجموعة الثالثة.

وبدأ غريزمان مستاء، عندما قرر ديشان استبداله في الدقيقة 70 بمهاجم تشلسي الإنجليزي أوليفييه جيرو.

وفي حديثه للقناة الفرنسية "تي إف 1"، حث ديشان مهاجمه على الارتقاء بمستواه، مضيفا "أنطوان هو أنطوان، هو قائد هجومنا وسيبقى كذلك. ربما كان أقل مستوى (من المعتاد)".

ويأمل الفرنسيون من نجم أتليتكو مدريد في قيادة "الديوك" إلى الأدوار النهائية والمنافسة على لقب المونديال.

وسجل غريزمان 21 هدفا بقميص المنتخب الوطني، بينها 5 خلال كأس أوروبا 2016 التي وصلت فيها فرنسا إلى النهائي على أرضها، قبل الخسارة أمام البرتغال صفر-1.

وخصص التقرير السنوي للبنك المعروف بأنه البنك المركزي العالمي للبنوك المركزية الوطنية، فصلا كاملا عن العملات الافتراضية ومدى ما تشكله من خطورة على النظام المالي العالمي وعلى ثروات الأفراد.

وكانت العملات الافتراضية، وأشهرها بيتكوين، قد بدأت كأداة تداول على ما يسمى "الانترنت المخفي" الذي يستخدمه المجرمون واللصوص من مافيا تجارة البشر والمخدرات وغيرها قبل أن يبدأ تداولها عبر الإنترنت في العقد الأخير، وربما كرد فعل على الأزمة المالية العالمية في 2008/2009.

لكن تقرير بنك التسويات الدولي يفصل ما بين العملات الافتراضية وبين تكنولوجيا التعامل بها المعروفة باسم "بلوكتشين" والتي بدأ استخدامها لأمانها التقني الشديد.

ورغم أن دولا تجرب تكنولوجيا البلوكتشين مثل كندا (مشروع جاسبر) واليابان (مشروع ستيلا) وسنغافورة (مشروع أوبين) إلا أن أيّا منها لم تقدم على إصدار عملة رقمية افتراضية.

ويخلص التقرير إلى أن التعدين (البحث عن العملات الافتراضية عبر الإنترنت) والتداول أصبح كارثة بيئية عالمية لما يحتاجه من طاقة، حيث تستنزف بيتكوين وحدها طاقة تساوي ما تستهلكه دولة مثل سويسرا.

وأشار التقرير إلى أن العملات الرقمية تصبح "بلا قيمة من خلال عمليات الغش أو الاختراق الرقمي" وغالبا ما يتم التداول فيها عبر "صناديق وهمية تودي بثروة المواطنين بعيدا عن قواعد التعامل الرسمية".

ومن سلبيات هذه العملة أيضا أن الثقة التي تعد أهم قيمة للعملات، يمكن أن تنهار ببساطة لتجعل العملة بلا قيمة، حيث ذكر التقرير: "يمكن للثقة أن تتبخر في أي لحظة نتيجة هشاشة عملية التدقيق التي تضمن إتمام المعاملات، كما أن العملة الرقمية يمكن أن تتوقف تماما ما يعني خسارة القيمة بالكامل".

ويفصل التقرير أيضا وهم سرعة التعامل بالعملات الرقمية الافتراضية بعيدا عن الأنظمة المالية الرسمية، إذ أن التدقيق في أي معاملة يأخذ في التباطؤ مع كل عملية، فكلما ارتفع عدد العملات المتداولة كلما زاد الوقت المطلوب للتداول وصولا إلى عدة ساعات.

ويقارن التقرير ذلك مع شركتي بطاقات الائتمان فيزا وماستركارد اللتين تنتهيان من 5600 عملية في الثانية، وبكلفة لا تكاد تذكر، أما مع معاملات البيتكوين وأمثالها ترتفع كلفة المعاملة الواحدة لتصل إلى 48 دولار.

وهناك خطر آخر يحيط بالعملات الافتراضية وهو احتمالية عدم إتمام المعاملة لأي سبب ما يعني خسارة المتداول بالعملات الرقمية الافتراضية للثروة.

ولأن تلك العملات وتداولها لا يخضع لأي قواعد، فلا يوجد أي سند لها في حال خسارة المتعامل لثروته وهو خطر حقيقي مع وجود آخرين لديهم مهارات اختراق أوسع تمكنهم من "خطف" ثروة غيرهم.

وباستثناء عدد قليل من جهات التعامل الرسمية فإن كثيرا من "بورصات" تداول العملات الرقمية الافتراضية تبين أنها لا تعدو عمليات نصب منظمة تستخدم التكنولوجيا لنهب ثروات الأفراد.

وفي النهاية يؤكد تقرير بنك التسويات الدولي أن مشكلة العملات الرقمية الافتراضية ليست في التكنولوجيا من ناحية الأمان أو سهولة الاختراق، ولكنها مشكلة بنيوية بالأساس يصعب حلها بإخضاعها للقواعد أو التنظيم.

وقال المتحدث باسم مكتب الادعاء في لوس أنجلوس، الأربعاء، إن القضية قدمتها شرطة مدينة سانتا مونيكا الساحلية بولاية كاليفورنيا.

ولم يرد ممثلون عن ستالون (71 عاما) على مكالمة هاتفية للتعليق.

وكان محامي ستالون، مارتن سينغر، قال في ديسمبر الماضي إن امرأة "قدمت بلاغا إلى الشرطة تزعم اغتصابها قبل 27 عاما".

وقالت شرطة سانتا مونيكا، في ديسمبر، إنها تحقق في شكوى قدمت في نوفمبر 2017 تزعم حدوث سوء سلوك جنسي من جانب ستالون في التسعينيات.

وانطلق ستالون (71 عاما) إلى عالم الشهرة بفيلم (روكي) في عام 1976 الذي حصل عنه على جائزة أوسكار، وأصبح أحد أشهر نجوم أفلام الحركة في هوليوود من خلال سلسلة أفلام (رامبو) و (روكي).

ولولاية كاليفورنيا قانون معقد فيما يتعلق بالقيود على الملاحقة القضائية عن الاعتداءات الجنسية، ويجب أن تكون المقاضاة عن الجرائم خلال 10 سنوات من وقت ارتكابها.

وتعصف بهوليوود منذ 8 أشهر اتهامات بالاعتداء الجنسي ضد عشرات الممثلين والمخرجين والمنتجين، مما اضطر شخصيات بارزة لترك أعمال يشاركون أو كانوا سيشاركون فيها.

وفي الشهر الماضي وجه الاتهام للمنتج هارفي واينستين في نيويورك بالاغتصاب والاعتداء الجنسي.

وفي أبريل، أدين الممثل الكوميدي بيل كوسبي بتخدير امرأة والاعتداء عليها جنسيا عام 2004.